كشف وزير الخارجية عبدالله بو حبيب عن حصول تقدم في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية من دون الوصول الى النهاية.
الإثنين ١٢ سبتمبر ٢٠٢٢
إجتمع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي قبل ظهر اليوم في السرايا، مع وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبدالله بو حبيب. وقال بو حبيب بعد الاجتماع: "بحثنا في مشاركة لبنان في الدورة السابعة والسبعين للأمم المتحدة التي ستعقد في نيويورك الأسبوع المقبل". وردا على سؤال عما يتردد عن تدخل الرئيس الأميركي جو بايدن شخصيا من أجل انجاز مسألة ترسيم الحدود، وهل قدم الوسيط الأميركي أموس هوكستين اقتراحات جديدة في خصوص الترسيم، قال: "لقد أتى من دون شك باقتراحات جديدة لا يمكن لي الإفصاح عنها، كذلك لقد تحدث الرئيس بايدن مع رئيس الحكومة الإسرائيلية يائير لابيد وطلب منه إتمام الإتفاق، كما أفصح عنه الجانب الأميركي المقتنع بضرورة التوصل الى اتفاق هذا الشهر أو الشهر المقبل، وان شاء الله خيرا". ولفت الى أن "هناك تقدما ولم نصل الى النهاية الآن".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.