جال نواب التغيير على الكتل النيابية في اطار خطتهم الانقاذية الرئاسية.
الثلاثاء ١٣ سبتمبر ٢٠٢٢
إستقبل رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل وفدًا من نواب قوى التغيير ضمّ كلاًّ من النوّاب ميشال دويهي، ملحم خلف، فراس حمدان، ياسين ياسين وسينثيا زرازير، وتم الاتفاق على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية وجعل الاستحقاق لبنانياً لا غير وعدم حصول الفراغ في موقع الرئاسة. بعدها انتقل نواب التغيير الى سن الفيل حيث التقوا نواب كتلة تجدد ، وقال النائب مارك ضو بعد اللقاء: نحن قادمون على استحقاق رئاسي يجب أن يتم بموعده والنقاش مع كتلة تجدد أتى في هذا السياق وسوف نتابع هذا النقاش لزيادة منسوب لبننة هذا الاستحقاق من أجل حماية هذا البلد ودستوره. وقال النائب فؤاد مخزومي من جانبه: لمسنا المقاربة بالشكل والمضمون مع نواب قوى التغيير وهدفنا الوصول الى انتخاب رئيس سيادي قادر على فرض حلول مناسبة لهذه الأزمة. كما التقى وفد من التغييريين يضم بولا يعقوبيان، وضّاح صادق، و فراس حمدان مع نواب كتلة "التنمية والتحرير" ميشال موسى، علي حسن خليل، أيوب حميّد وقاسم هاشم، في عين التينة، للبحث في ملف الانتخابات الرئاسية وآخر التطورات السياسية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.