أكد رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، إحراز لبنان تقدما ملموسا بشأن ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل.
الخميس ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٢
قال الرئيس ميقاتي خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ77: "نؤكد التزامنا التام باتفاق الطائف ومبدأ النأي بالنفس لإبعاد وطننا عما لا طاقة له عليه". وتابع: "العالم يمر اليوم بمرحلة من الصراعات المسلحة والأزمات المترابطة التي تثير قلقا لدى الجميع". وأضاف: "نؤكد تمسكنا المطلق بسيادة لبنان وحقوقه وثروته في مياهه الإقليمية ومنطقته الاقتصادية الخالصة". ومضى في حديثه: "أحرزنا تقدما ملموسا بشأن ترسيم حدودنا البحرية ونأمل في الوصول إلى الخاتمة المأمولة في وقت قريب". وأكد تصميم لبنان على حماية مصالحه الوطنية وخيرات شعبه واستثمار موارده الوطنية. وتابع: "نعي تماما أهمية سوق الطاقة الواعدة في شرق المتوسط وما تمثله من ازدهار اقتصادي لدول المنطقة". ولفت إلى التزام لبنان بأجندة التنمية المستدامة 2030 واتفاق باريس للمناخ.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.