أحيت المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب حفلا استثنائيا بمشاركة ابنتيها هنا ومريم ووالدتها.
الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠٢٢
نظمت شيرين عبد الوهاب حفلا غنائيا الأول لها في مصر، حيث شهدت الحفلة احتفال المطربة المصرية بعيد ميلادها، وذلك على مسرح أوبرا جامعة مصر الدولية. وفي أثناء احتفالها بعيد ميلادها، مع ابنتيها هنا ومريم، قالت مازحة: "أنا عندي 39 سنة بس، صحيت لقيتهم بيزغرطوا النهارده علشان عيد ميلادي، صوت وقلت لهم بتزغرطوا على إيه؟، بقى عندى 42 سنة". الجمهور الذي شارك في الحفل داعب شيرين وطلب أغنية خاصة حزينة لترد المطربة المصرية ضاحكة: "ما خلاص بيتي اتخرب واللي ييجي عليا مبيكسبش". المطربة المصرية غنت خلال الحفل مجموعة من أغانيها القديمة والجديدة، حيث بدأت الحفل بأغنية "آه يا ليل، إيه يعني غرامك ودعني" وسط تصفيق حار من الجمهور، وأتبعتها بأغنية "النفسية"، وأغنية "مشاعر" و"انت عايش لك وبس"، و"جرح تاني" ورددها معها الجمهور، وأغنية "بص بقى"، و"أنا مش بتاعة الكلام ده"، وانسجمت النجمة في غناء أغنية "كده يا قلبي"، و"حبيته بيني وبين نفسي"، كما غنت من روائع الزمن الجميل أغنية "انت عمري" لسيدة الغناء العربي أم كلثوم. يذكر أن شيرين قد طرحت في وقت سابق أحدث أغانيها التي تحمل اسم "المترو"، على قناتها الرسمية عبر "يوتيوب" حيث حققت الأغنية نجاحاً كبيراً منذ طرحها وتقترب من نصف مليون مشاهدة، وهي من كلمات أمير طعيمة، وألحان عمرو مصطفى.
لا تزال المفاوضات في القاهرة مستمرة لإنعاش صفقة وقف اطلاق النار في غزة.
غرقت مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة في التفاصيل ما جعلها صعبة وشاقة ومن دون نتائج سريعة.
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟