طالب الرئيس ميشال عون شركة توتال بالبدء بالتنقيب في "البلوك رقم 9" سريعاً .
الثلاثاء ١٨ أكتوبر ٢٠٢٢
إستقبل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، وفدا من شركة “توتال اينرجي”، ضم: مدير الشرق الأوسط وافريقيا الشمالية في الشركة لوران فيفيه Laurent Vivier ونائب الرئيس للشركة في الشرق الأوسط وافريقيا الشمالية واليمن جان جايليه Jean Jaylet والمدير في الشركة رومان دولامارتينيه Romain de la Martinier. وشارك في الاجتماع المدير العام لرئاسة الجمهورية الدكتور أنطوان شقير، وأعضاء هيئة قطاع البترول : وسام شباط ووسام الذهبي وغابي دعبول. وقد اطلع أعضاء الوفد الرئيس عون على الاستعدادات التي تجريها شركة “توتال اينرجي” في لبنان، تمهيدا لبدء التنقيب في “البلوك رقم 9” في المنطقة الاقتصادية الخالصة في الجنوب، بعد إنجاز المعاملات والإجراءات الإدارية اللازمة. وأعرب أعضاء الوفد عن سعادتهم للعمل مجددا في التنقيب في النفط والغاز في لبنان، إستكمالا للعمل الذي قامت به “توتال” في “البلوك رقم 4”. وأشار الوفد الى “أن منصة الحفر ستستقدم ابتداء من العام 2023 لبدء الاستكشاف والتنقيب، وفق النصوص الواردة في الاتفاق مع هيئة قطاع البترول في لبنان، والتي تتلقى تباعا المعطيات التي تتوافر خلال عمليات التنقيب. وأعرب الرئيس عون عن أمله في “ان يبدأ التنقيب في “البلوك رقم 9” سريعا للتعويض عن الوقت الذي انقضى بفعل المفاوضات غير المباشرة، التي كانت تدور من اجل ترسيم الحدود البحرية الجنوبية”، متمنيا التوفيق لفريق “توتال” للوصول الى نتائج إيجابية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.