أوقف الجيش "داعشيين" خططوا لارتكاب اعتداءات في لبنان.
الأربعاء ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٢
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه أنه “بتاريخ 2022/10/18 أوقفت دورية من مديرية المخابرات المواطن (أ.خ.) لانتقاله بتاريخ 2021/12/20 إلى سوريا بهدف الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي والقتال إلى جانبه، ولعودته خلسة إلى لبنان وتجنيده أشخاصاً لمصلحة التنظيم، وإرسال بعضهم إلى مناطق النزاع، وتحضير البعض الآخر لارتكاب اعتداءات في الداخل اللبناني، وذلك من خلال إعدادهم ذهنياً وجسدياً، وشراء أسلحة ورمانات يدوية لهم كي ينفذوا مخططاته”. واضافت في بيان: “تمكنت المديرية من توقيف المتورطين معه وعلى رأسهم المدعو (ع.ر.) الذي كان يتهيأ لتنفيذ مخطط إرهابي. تستمر التحقيقات مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.