شارك الرئيس نجيب ميقاتي في جلسة عمل في شرم الشيخ بمشاركة اسرائيلية.
الثلاثاء ٠٨ نوفمبر ٢٠٢٢
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الاتي: "يتم التداول الاعلامي بخبر مشاركة وزيرة اسرائيلية في ورشة عمل متخصصة في مؤتمر المناخ في شرم الشيخ ضمت رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الى جانب وفدي العراق وفلسطين. وللتوضيح فان الاجتماع الموّسع تم بدعوة من رئيسي مصر وقبرص وبحضورهما وبمشاركة دولية وعربية واسعة، على غرار سائر فاعليات "مؤتمر المناخ"، ولم يتخلله على الاطلاق اي تواصل مع اي مسؤول اسرائيلي. والضجة التي يفتعلها الاعلام الاسرائيلي في هكذا مؤتمرات باتت معروفة الاهداف ، فاقتضى التوضيح". شارك رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في اجتماع مغلق في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في مصر، حضرته وزيرة حماية البيئة الاسرائيلية تمار زاندبرغ، وذلك اليوم الثلثاء، مع ممثلين عن دول عدّة، بينها العراق، وفق ما نقلت صحيفة "هآرتس" العبيرية. ووفق الصحيفة نفسها، تحدّثت الوزيرة الإسرائيلية في مداخلة، لكن ميقاتي وممثّل فلسطين لم يُصفّقا لها مع انتهاء كلمتها.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.