افتتح رئيس مجلس النواب نبيه بري الجلسة العاشرة لانتخاب رئيس الجمهورية في الحادية عشرة قبل ظهر اليوم. في البدء, تليت مواد الدستور والنظام الداخلي للمجلس المتعلقة بانتخاب الرئيس، ومن ثم جرى توزيع الاوراق وبدأ الاقتراع. وقال الرئيس بري ان عدد المقترعين "109 نواب". وبعد فرز الاوراق تلا الرئيس بري النتائج وجاءت على الشكل التالي: ميشال معوّض 38 صوتاً ، 37 ورقة بيضاء، 8 اصوات لعصام خليفة، "لبنان الجديد" 6 أصوات، وزياد بارود صوتان، و"الميثاق" 9 أصوات، وصلاح حنين صوتان، و"التوافق" صوتان، و3 أوراق ملغاة. بعدها فقد النصاب القانوني للجلسة، ورفع الرئيس بري الجلسة وتلي المحضر فصدق.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.