أكد امين عام الصليب الاحمر جورج كتانة انه خلال الاسبوعين الماضيين نقلنا 212 حالة كورونا الى المستشفى. وأشار كتانة إلى أن الخوف موجود ولكن لا لزوم لاقفال البلد، الا انه شدد على ضرورة اخذ الاجراءات اللازمة كون هناك “موجة قوية قادمة”. وعن اوضاع المستشفيات، قال: “القطاع الاستشفائي ضرب بنسبة 60-70% فتخيّلوا ان ليلة رأس السنة اكدت المستشفيات ان لا مكان فيها ونحن نعمل على الصحة الأولية مما يخفف نقل المرضى الى المستشفيات كما ان المستشفيات حاول تنظيم نفسها ولنعترف ان هناك مشكلة امنية صحية”. أوضح نقيب الأطباء يوسف بخاش أننا “نواجه متحور كورونا جديد وهو سريع الانتشار ويشبه الـh1n1، لكن نسبة دخول المصابين المستشفيات ضئيلة”. وتابع بخاش: “على المواطن أن يحذر ويتلقى الجرعة الرابعة من اللقاح”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.