طالب أهالي شهداء المرفأ بالعدالة من أمام قصر العدل.
الثلاثاء ١٠ يناير ٢٠٢٣
نفذ أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت اعتصاماً، صباح اليوم، أمام قصر العدل في بيروت، وطالبوا خلاله القضاة بـ"محاربة المنظومة الفاسدة التي تعمل على عرقلة التحقيق في جريمة انفجار المرفأ". وألقى متحدث باسم الأهالي بياناً جاء فيه: "نتوجهُ الى القضاة بدعوتهم الى العودة الى ضمائرهم ونحن كلنا يد واحدة وقلب واحد ضد هذه المنظومة الفاسدة التي تعمل على عرقلة التحقيق في هذه الجريمة". وطالب المعتصمون المسؤولين بـ"التدخل وتحقيق العدالة للشهداء ووقف عرقلة عمل القضاء والدفاع عن الحقيقة"، كاشفين أن تحركاتهم قد لا تقتصر لاحقاً على وقفات احتجاجية بل قد تتطور أبعد من ذلك. وحاول الاهالي اقتحام قصر العدل.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.