طالب أهالي شهداء المرفأ بالعدالة من أمام قصر العدل.
الثلاثاء ١٠ يناير ٢٠٢٣
نفذ أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت اعتصاماً، صباح اليوم، أمام قصر العدل في بيروت، وطالبوا خلاله القضاة بـ"محاربة المنظومة الفاسدة التي تعمل على عرقلة التحقيق في جريمة انفجار المرفأ". وألقى متحدث باسم الأهالي بياناً جاء فيه: "نتوجهُ الى القضاة بدعوتهم الى العودة الى ضمائرهم ونحن كلنا يد واحدة وقلب واحد ضد هذه المنظومة الفاسدة التي تعمل على عرقلة التحقيق في هذه الجريمة". وطالب المعتصمون المسؤولين بـ"التدخل وتحقيق العدالة للشهداء ووقف عرقلة عمل القضاء والدفاع عن الحقيقة"، كاشفين أن تحركاتهم قد لا تقتصر لاحقاً على وقفات احتجاجية بل قد تتطور أبعد من ذلك. وحاول الاهالي اقتحام قصر العدل.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.