لوّح أهالي ضحايا انفجار المرفأ بالتصعيد في تحركاتهم.
الخميس ١٢ يناير ٢٠٢٣
بدأ أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت بالتجمّع أمام قصر العدل احتجاجا على محاولات تعيين قاض رديف في تحقيقات المرفأ، تزامناً مع جلسة لمجلس القضاء الأعلى لتأمين مُتابعة تحقيقات المرفأ ستُعقد عند الساعة 11. وقال اهالي الضحايا عبر "الجديد": "لن تقبل بتعيين قاض رديف وهذا التفاف على القضاء، ونحن تحت القانون ونتحمل مسؤولية ما حصل في العدلية مع وليام نون". وانضم إليهم عدد من النواب منهم سامي الجميل ووضاح الصادق والياس حنكش وميشال دويهي. وقال حنكش في حديث لصوت لبنان: "اليوم هو يوم مصيري ومن سيتخذ اي قرار خاطئ بحق الشهداء والاهالي سيكون امام ضميره فهذا المشهد مخز ولا يمكنه الاستمرار"، مشيرا الى ان "الطلب من اهالي الضحايا الذهاب الى التحقيق في حين ان المتهمين بانفجار المرفأ لا يحضرون ويعتبرون انفسهم فوق القانون مخزٍ فهم يتذاكون على القضاء". وسأل حنكش: كيف يُعقل أن يُطلبوا من أهالي ضحايا انفجار المرفأ أن يكونوا سلميّين؟! ونُريد مواكبة دوليّة للتحقيق في الملفّ".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.