أوقف أمن الدولة الناشط وليم نون بعد تفتيش منزله في مشمش.
الجمعة ١٣ يناير ٢٠٢٣
أعطى المحامي العام الاستئنافي في بيروت القاضي زاهر حماده إشارة لتوقيف وليم نون على خلفية عبارة تلفظ بها أثناء تظاهرة أهالي ضحايا المرفأ "بدنا نكسر العدلية". وقد استدعي إلى التحقيق على حدة من دون أهالي ضحايا انفار المرفأ الذين سيستوبون يوم الاثنين. أعلن النائب ملحم خلف عبر "أم تي في أن القاضي زاهر حمادة عدل عن قراره بترك وليم نون وأبقاه موقوفًا وربط ملفه بملف بيتر بو صعب في قضية أمن الدولة. شدد رئيس أساقفة أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون على أنه “وقع ظلم على شقيق ضحية انفجار مرفأ بيروت جو نون، وليم نون، ولا شيء يؤدي الى توقيفه بسبب ردة فعله”، مشيرًا إلى أنه “كان يجدر بالقضاء التعامل مع الامور بهدوء”. وطالب عبر الـmtv بـ”الافراج عن نون وبيتر بو صعب المقهورين عن شقيقيهم اللذين قضيا بانفجار المرفأ”. وتوالت مواقف الاعتراض على توقيف وليام نون باعتباره مظلوما في حين ان "الظالم" في ملف انفجار المرفأ لا يزال طليقا.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.