قال وليام نون :"لا خوف من توقيف جديد ونحن أولاد إيمان ورجاء وقضيتنا قضية وطنية".
الأحد ١٥ يناير ٢٠٢٣
شار ويليام نون، شقيق الشهيد جو نون، الى "أننا نثق بالعدل في إحقاق الحق ومُشكلتنا مع الذي فجّر المرفأ والقضية هي 4 آب ولن نسكت عن الموضوع ونُطالب بمعرفة كيفية حصول الانفجار". وقال نون في حديث لـmtv: لا خوف من توقيف جديد ونحن أولاد إيمان ورجاء وقضيتنا قضية وطنية. وأكد "أننا نريد أن يستمر التحقيق وسبب توقيفي يعود الى إشارة قضائية بوجود متفجّرات في منزلي وتوقيفي خدم القضية ومهمتنا المحافظة على حراك الشارع". وتابع "نشكر البطريريك الراعي على تحرّكه والكنيسة لعبت دوراً كبيراً في قضية 4 آب الوطنية ولدينا وقفة الاثنين والخميس". وشدد نون على أن "قضيتنا تتطلب صبراً ونَفَساً طويلاً لمعرفة الحقيقة والقاضي الرديف ليس حلاً للقضية ونحن تحت سقف القانون وقُمنا بردة فعل وسنمثل أمام القضاء للمطالبة بعدالة 4 آب".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.