ردّ وزير الداخلية بسام المولوي على تكتل لبنان القوي بشأن انعقاد مجلس الوزراء.
الثلاثاء ١٧ يناير ٢٠٢٣
اشار وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي في تصريح له عشية انعقاد جلسة مجلس الوزراء، الى ان "الحكومة تجتمع من اجل كل اللبنانيين، والمراسيم الجوالة كانت تتخذ بوجود رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، والتعبير اليوم في غير محله، وعلى الوزراء التوحد لايجاد مخرج، وهناك مخرج من قبل رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي من اجل توقيع المراسيم التي تصدر عن الحكومة، ووزير الطاقة في حكومة تصريف الاعمال وليد فياض وقع اكثر من مرسوم حول الكهرباء وارسلهم الى رئاسة الحكومة". ولفت مولوي الى ان "جلسة الحكومة قانونية ودستورية، ووزير الطاقة رفع الكتب اللازمة لرئاسة الحكومة حول موضوع الكهرباء"، واكد ان الحكومة لا تريد اخذ صلاحيات المسيحي في البلد، ومن غير اللائق اقحام المواطنين بذرائع طائفية لابعادهم عن بعضهم البعض، ونحن اليوم نعمل من اجل ايجاد حل لان المواطن لا يشعر الا بوجعه". وتابع: "يجب أن لا يتذرع التيار الوطني الحر بالميثاقية، وما تقوم به الحكومة هو لخدمة كل المواطنين".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.