أوضح وزير السياحة وليد نصار المحسوب على التيار الوطني الحر سبب مشاركته في جلسة مجلس الوزراء.
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠٢٣
اكد وزير السياحة في حكومة تصريف الاعمال المهندس وليد نصار، في مداخلة له في بداية جلسة مجلس الوزراء اليوم، وزعها مكتبه الاعلامي، "ان حضوري الجلسة ليس مسايرةً لجهة او تحدٍ لاي جهة اخرى، انما لإصراري على الادلاء رسمياً بموقفي تجاه الجلسات وآلية صدور المراسيم". وقال: "حضوري محصور فقط ببنود الكهرباء والسير بخطة الطوارئ ومناقشة الخطة مع مؤسسة كهرباء لبنان، واعتذاري بعد الانتهاء من البنود المذكورة ومغادرة الجلسة على الفور". واشار الى ان "عدم حضور وزراء لا يعني أنّ معاناة المواطنين لا تعنيهم اكثر من الوزراء الحاضرين". وأعلن "ان إبداء اعتراضي وتحفظي على التعميم، الذي تبلغناه خلال الجلسة، الخاص بآلية إصدار المراسيم وقناعتي واصراري على الالية الدستورية، حيث أنه خلال الفراغ، الرئاسي الصلاحية مناطة بمجلس الوزراء مجتمعاً بالوكالة والوكالة لا تُجزأ. (وفقاً للمادة ٦٢ من الدستور )، لافتا الى "تقديم الاقتراح المقدم من قبلي سابقاً، والذي سبق أن أعلنت عنه". ودعا نصار "المجلس النيابي لانتخاب رئيسٍ للجمهورية بأسرع وقت ومعالجة الامور الطارئة والملحة للمواطنين". وعن قوله بأنه غير منتسب للتيار الوطني الحر، أوضح في اتصال مع الـ "OTV": "ما قلته حول أنني لست منتسبا لـ "التيار الوطني الحر" أتى ردًا على سؤال صحفي حول ما اذا كان سيتم فصلي من "التيار" بسبب حضوري الجلسة الحكومية".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.