اعتبر النائب سليم عون أنّ ان المشكلة بين التيار الوطني الحر وحزب الله تكمن في تطبيق تفاهم مارمخايل.
الثلاثاء ٢٤ يناير ٢٠٢٣
رفض عضو تكتل "لبنان القوي" النائب سليم عون، في حديث إلى اذاعة "صوت كل لبنان"، وصف العلاقة بين التيار "الوطني الحر" و"حزب الله" بـ "وقف إطلاق النار"، معتبرا أن "جلسة الساعتين ونصف الساعة التي عقدت بين الطرفين لا توصل إلى صلح بعد كل ما حصل، لكن الإيجابي في الأمر هو أن عودة التواصل أوقفت تدهور العلاقة". وبالنسبة إلى شكل التواصل بين الطرفين في المرحلة المقبلة، قال: "إن العلاقة يجب أن تعود طبيعية وإلى سابق عهدها من خلال التواصل اليومي أو عند الاستحقاقات". وأكد أن "المشكلة ليست في تفاهم مار مخايل، بل المشكلة تكمن في التطبيق والممارسة بالإضافة إلى السببين المباشرين: الاستحقاق الرئاسي والاجتماعات الحكومية"، لافتا إلى أن "هذين الموضوعين ما زالا قائمين ومطروحين للحل ما يعني أننا ما زلنا في خضم المشكلة".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.