تعاقب أمريكا صاحب شركة صرافة لبنانيا بسبب صلات مزعومة مع حزب الله.
الأربعاء ٢٥ يناير ٢٠٢٣
قالت وزارة الخزانة الأمريكية إنها فرضت عقوبات على اللبناني حسن مقلد وشركة الصرافة التي يملكها بسبب علاقات مالية مزعومة مع حزب الله. وذكرت الوزارة أن مقلد يعمل مستشارا ماليا لحزب الله المدعوم من إيران، والذي يخضع أيضا لعقوبات أمريكية، وقام بمعاملات مالية نيابة عن الحزب أدت إلى تربحه مئات الآلاف من الدولارات. وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب بريان إي نيلسون "تتخذ وزارة الخزانة اليوم إجراءات ضد صاحب شركة صرافة فاسد تدعم معاملاته المالية حزب الله ومصالحه وتمكن له على حساب شعب لبنان واقتصاده". وجاء في بيان للوزارة أن شركة مقلد (سي.تي.إي.إكس) مرخصة في لبنان من قبل مصرف لبنان المركزي. ولم يرد مقلد ولا المكتب الإعلامي لحزب الله ولا مصرف لبنان على طلبات رويترز للتعليق حتى الآن. كما فرضت الوزارة عقوبات على نجلي مقلد قائلة إنهما متورطان في نفس المعاملات المالية. ويظهر مقلد بانتظام على القنوات التلفزيونية اللبنانية بصفته خبيرا ماليا ولديه أكثر من 50 ألف متابع على تويتر، مما يجعله واحدا من الشخصيات العامة التي تدرج ، في إجراء نادر، على لائحة العقوبات الأمريكية بسبب صلات مالية بحزب الله. وأسس الحرس الثوري الإيراني حزب الله عام 1982 وصنفته الولايات المتحدة ودول غربية أخرى "منظمة إرهابية"، وهو فصيل سياسي قوي مدجج بالسلاح. وتفرض وزارة الخزانة بانتظام عقوبات على أشخاص تزعم أنهم أعضاء شبكات حزب الله المالية، وكان أحدث تلك العقوبات في ديسمبر كانون الأول.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.