تستمر العاصفة الثلجية هذا الاسبوع مع انحسارها الخميس وتجددها الجمعة.
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠٢٣
يسيطر عل لبنان منخفض جوي علوي متمركز فوق البحر الأسود مصحوب بكتل هوائية باردة يؤثر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط، يتحول إلى عاصفة أطلقت عليها مصلحة الأرصاد الجوية Farah (فرح ) مع اشتداد في سرعة الرياح لحدود الـ90 كلم/س، ينحسر تدريجيًا الخميس ليتجدد ويشتد مع تسرب كتل قطبية باردة مساء الجمعة ويستمر حتى نهاية الأسبوع. وتوقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني، أن "يكون الطقس اليوم غائمًا مع استمرار درجات الحرارة بالانخفاض والتي تصبح دون معدلاتها الموسمية، حيث يتكون الضباب بشكل كثيف على المرتفعات وتهطل أمطار تكون غزيرة أحياناً ومترافقة بعواصف رعدية". وأفادت غرفة التحكم المروري في تغريدةٍ على حسابها عبر "تويتر" صباح اليوم الأربعاء، بأنّ "طريق ضهر البيدر سالكة امام المركبات ذات الدفع الرباعي أو تلك المجهزة بسلاسل معدنية". اما حالة الطرق فهي على الشكل التالي: - طريق ترشيش زحلة سالكة امام المركبات ذات الدفع الرباعي فقط. - طريق ضهر البيدر فسالكة امام المركبات ذات الدفع الرباعي او تلك المجهزة بسلاسل معدنية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.