أعلن وزير السياحة في حكومة تصريف الاعمال المهندس وليد نصّار إطلاق Lebanon Snow Festival بالتعاون مع شركة "طيران الشرق الأوسط" MEA، ضمن الحملة السياحية الشتوية للوزارة "عيدا عالشتوية". ودعا نصار في بيان، "المنتشرين اللبنانيين في دول العالم وبلاد الإنتشار والسياح الأجانب للقدوم إلى لبنان والاستمتاع بموسم الثلج والتزلّج في مختلف المناطق ومراكز التزلّج، مستفيدين من الأسعار المخفضة لتذاكر السفر التي وضعتها شركة الميدل إيست بالتعاون مع الوزارة ابتداءً من يوم غد الجمعة في ٣ شباط ٢٠٢٣ ولغاية ٣١ آذار ٢٠٢٣ ضمناً، والتي ستشمل دول العالم كافة". وقال: "الفترة المقبلة تتطلب تعاوناً وتضامناً بين المؤسسات السياحية والنقابات السياحية كافة، والوزارات والأجهزة الأمنية المعنية، لتحقيق النجاح المطلوب واستقطاب أكبر عدد ممكن من السياح والمنتشرين، إذ سنقوم بمتابعة الموسم بصورة يومية مع اللجان التنسيقية لكل منطقة ومركز تزلج، ومع النقابات السياحية". وشكر شركة "طيران الشرق الاوسط" ورئيس مجلس الإدارة محمد الحوت على "تعاونهم الدائم مع الوزارة ومساهمتهم في تعزيز واقع القطاع السياحي في لبنان"، على أن تُعلن التفاصيل كافة في وقتٍ لاحق.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.