بدأ زلزال تركيا وسوريا يكشف عن ضحايا من اللبنانيين.
الإثنين ٠٦ فبراير ٢٠٢٣
أفادت معلومات الـ"ال بي سي" أن جميع المسجلين لدى سفارة لبنان في أنقرة، والذين فُقد الاتصال بهم سابقاً، تم العثور عليهم. وتابعت المعلومات أن أعمال البحث لا زالت جارية عن الذين أبلغ ذووهم عن فقدانهم مِن غير المسجّلين، ومن بينهم ثلاثة اشخاص جرى تحديد مكانهم قبل ساعات. وكانت السفارة اللبنانية في تركيا، أعلنت أنها تبلغت عن وجود حوالي 18 إلى 20 لبنانياً معظمهم في حالة جيدة وهم في محافظة غازي عنتاب، وإدارة الكوارث والطوارئ التركية تعمل على تأمين الاسعافات والحاجات الاولية لهم. وكشفت السفارة عبر "الجديد" ان هناك حوالي 30 شخصًا فقد التواصل معهم، وثلاثة لبنانيين لا يزالون تحت الأنقاض في انطاكيا، بعد انهيار الفندق الذي كانوا فيه، وها ان فرق الانقاذ تعمل على انتشالهم. علمت الـLBCI أن فرق الانقاذ تمكنت من الوصول الى ثلاثة لبنانيين عالقين تحت أنقاض احد الفنادق في انطاكية، جراء الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا. كما تمكّنت فرق الانقاذ من انتشال شخص رابع كان عالقا في مكان آخر في انطاكية، ويُعمل على نقله إلى احدى المستشفيات. وافيد ان تم العثور على اللبناني محمد شما وطفله وجهود البحث عن زوجته مستمرة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.