تلاحق القوى الأمنية خاطفي الشاب ميشال مخول في زحلة.
الأحد ٢٦ فبراير ٢٠٢٣
أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن قوة من الجيش طاردت خاطفي المواطن م إ. م. الذي تم اختطافه اليوم في منطقة زحلة، واشتبكت مع الخاطفين عند مدخل بلدة الخضر، وأوقعت إصابات في صفوفهم. والعمل جار لملاحقة الخاطفين بهدف توقيفهم. وجاء ذلك بعدما اقدم 4 مسلحين مجهولين على متن سيارة نوع شيروكي مجهولة باقي المواصفات على اختطاف المواطن ميشال مخول، 24 سنة، عند الساعة الخامسة والنصف من محلة كسارة طلعة سوبر جوس، بينما كان على متن سيارته نوع Mercedes GCLASS لون ابيض رقم 7182 M. وتعليقا على الحادثة، قال الوزير والنائب السابق ايلي ماروني في تغريدة على "تويتر": "مرفوض ومستنكر خطف الشاب الزحلي ميشال مخول وكلنا مع عائلته. وكيف نرضى أن نعيش في مدينة غير آمنة بسبب حفنة من المجرمين المعروفين. وعلى الأجهزة كشف عملية الخطف فورا وإعتقال الخاطفين وتحرير ميشال قبل الفلتان التام، وإلا لسنا في وطن ودولة وعلى المؤسسات السلام".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.