حضر حاكم مصرف لبنان رياض سلامه لليوم الثاني على التوالي الى قصر العدل لاستجوابه من الوفد الاوروبي.
الجمعة ١٧ مارس ٢٠٢٣
نطلقت عند الساعة التاسعة من صباح اليوم جلسة استجواب حاكم مصرف لبنان رياض سلامة أمام الوفد القضائي الأوروبي في الجلسة الثانية. ويُرجّح، بحسب معلومات الـMTV أن تكون جلسة استجواب سلامة اليوم هي الأخيرة لأنّ الوفد الأوروبي يُغادر غداً ولكنّه قد يعود ربما الأسبوع المقبل أو بعد فترة. وأشار الرئيس السابق لمجلس شورى الدولة القاضي شكري صادر إلى أنّ "لبنان لا علاقة له بما يحصل مع حاكم المصرف المركزي رياض سلامة كون الدعاوى قائمة في دول أجنبية". وأضاف القاضي صادر، في حديث لـ"صوت لبنان"، أنّ "ما يحصل هو تنفيذ لاستنابة قضائية، تلجأ السّطات اللبنانية بموجب معاهدات تعاون قضائي لاستجواب المشتبه به لصالح الدول الأجنبية، والقضاة الأجانب يحضرون أسئلة الاستجواب، ويكلّفون قاضياً لطرحها على المشتبه به حفاظاً على استقلالية وسيادة لبنان".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.