حقق منتخب المغرب فوزاً تاريخياً على البرازيل متألق في ظهوره الأول بعد مونديال قطر.
الأحد ٢٦ مارس ٢٠٢٣
حقق منتخب المغرب لكرة القدم فوزاً تاريخياً على نظيره البرازيلي بنتيجة 2-1 في المباراة الودية التي أقيمت بينهما مساء السبت على الملعب الكبير في مدينة طنجة. وصعق رابع بطولة كأس العالم 2022، المنتخب الأكثر فوزاً ببطولات كأس العالم، بعد أداء رائع، في أول مباراة للمنتخبين عقب مونديال قطر. وسجل سفيان بوفال الهدف الأول لمنتخب المغرب في الدقيقة 29، بعد تبادل للكرة وتمريرة من بلال الخنوس، انتهت بتسديدة في شباك الحارس البرازيلي ويفرتون. وتعادلت البرازيل، التي قادها المدرب المؤقت رامون منيزيس عقب رحيل تيتي بعد الخروج من دور الثمانية بكأس العالم على يد كرواتيا، عبر لاعب الوسط كاسيميرو بعد خطأ الحارس ياسين بونو في الدقيقة 67. وانتزع البديل عبد الحميد صبيري الفوز بتسديدة قوية داخل منطقة الجزاء قبل 11 دقيقة من النهاية. تأتي المباراة ضمن استعدادات المغرب لكأس الأمم الإفريقية 2023 بعد أن أصبح أول المتأهلين للبطولة في ساحل العاج. ولم يسبق لأي منتخب عربي تحقيق الفوز أو حتى التعادل مع البرازيل خلال 23 مواجهة سابقة ما بين رسمية وودية. وكان منتخب "أسود الأطلس" لعب أمام البرازيل مرتين من قبل، واحدة ودية وأخرى في كأس العالم. وفاز المنتخب البرازيلي في الأولى ودياً عام 1997، وبنتيجة 2-0، وفي الثانية أيضاً بنتيجة 3-0 وكانت في دور المجموعات من مونديال فرنسا، وهي المباراة التي أقيمت يوم 16 يونيو/حزيران 1998.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.