تبدأ الانتخابات البلدية والاختيارية في 7 أيار في الشمال و عكار و14 أيار في جبل لبنان و21 أيار في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل و28 أيار في الجنوب والنبطية.
الإثنين ٠٣ أبريل ٢٠٢٣
أكد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي “حصول الانتخابات البلدية والاختيارية في وقتها والالتزام بتطبيق القانون”. وقال مولوي في مؤتمر صحافي اليوم “جاهزون لإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية وسنصدر التعاميم الضرورية لتاريخ بدء الترشيحات ونطالب الحكومة بتأمين الاعتمادات اللازمة واستكمال التحضيرات الإدارية”. وأضاف: “حريصون على أن يأخذ الموظف حقوقه والحصول على المكافآت وأشكر كل الفريق المتفاني في إنجاز مختلف الاستحقاقات واعتدنا على المواجهة لتحقيق الدولة ومصلحة المواطن التزاماً بالقانون”. تابع: الانتخابات البلدية والاختيارية ستبدأ في 7 أيار في الشمال و عكار و14 أيار في جبل لبنان و21 أيار في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل و28 أيار في الجنوب والنبطية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.