اعتبر الوزير جوني القرم ان الوضع النقدي خطير ويحتاج الى معالجة جدية.
الثلاثاء ٠٤ أبريل ٢٠٢٣
أكد وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جوني القرم أن "رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، لن يعلن ترشحه في مؤتمر صحافي قبل أن يتبلور المشهد السياسي". وأشار القرم إلى أنه "لن تعقد جلسة لمجلس الوزراء الأسبوع الحالي، إنما من المحتمل عقدها الأسبوع المقبل". أمّا في ما يتعلق بهيئة أوجيرو، فأوضح أنه اجتمع مع نقابة موظفي "أوجيرو" وتم الحديث عن خارطة طريق، وأكد أن "لقاء يجمعهم مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بعد ظهر اليوم لعرض الأفكار ومدى إمكان وضعها على جدول أعمال مجلس الوزراء". وقال: "سنرى مدى التجاوب مع الاقتراحات وما يمكن تنفيذه، على أمل إيجاد حلول جدية". أما عن التحذيرات الدولية المالية بشأن نفاد الاحتياط بالعملة الأجنبية في لبنان قريبا، فأكد القرم أن "ليس هناك تضخيم للموضوع، لأن الوضع خطير جدا ويحتاج إلى معالجة جدية".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.