التأم المجلس الوزاري الأمني الاسرائيلي لدرس الرد على الصواريخ الاسرائيلية من لبنان.
الخميس ٠٦ أبريل ٢٠٢٣
أكّدت القناة 12 الإسرائيلية، بدء اجتماع المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغّر، لبحث خيارات الرد على الهجمات الصاروخية من لبنان. كشفت القناة 14 الإسرائيلية، أنّ رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو و"كبار المسؤولين في الدفاع والأجهزة الأمنية، قرروا طبيعة الرد وموقعه" وكانت هيئة البث الإسرائيلية، أفادت بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اقترح تعزيز خيارات الرد على إطلاق النار من لبنان لعرضها على مجلس الوزراء. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ “وزير الدفاع الإسرائيلي أصدر تعليمات للجيش بالتحضير لخيارات الرد على لبنان، إثر الهجوم الصاروخي. لبنان: اجتمع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي بوزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بوحبيب، وبناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التي تم إجراؤها صدر عن وزارة الخارجية والمغتربين البيان التالي: يؤكد لبنان مجددا على كامل احترامه والتزامه بقرار مجلس الأمن الدولي ١٧٠١، وحرص لبنان على الهدوء والاستقرار في جنوب لبنان ويدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد. يبدي لبنان إستعداده للتعاون مع قوات حفظ السلام في جنوب لبنان واتخاذ الاجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار ويحذر من نوايا اسرائيل التصعيدة التي تهدد السلم والامن الاقليميين والدوليين.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.