أنهى القيادي في "حماس" اسماعيل هنية جولته على قيادات لبنانية.
الإثنين ١٠ أبريل ٢٠٢٣
اختتم رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية ووفد قيادة الحركة مساء الأحد زيارة العاصمة اللبنانية بيروت، حيث التقى الوفد السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، وعرضت المباحثات في هذا اللقاء على التطورات المهمة التي تعيشها قضية فلسطين والمنطقة بشكل عام وبتركيز على ما يجري داخل المسجد الأقصى المبارك، كما تم لقاء قادة القوى والفصائل الفلسطينية وعدد من الشخصيات الوطنية والفعاليات الفلسطينية واللبنانية. وكانت المعلومات أشارت الى أنّ حماس هي التي أطلقت الصواريخ من جنوب لبنان الي اسرئيل من دون أن تتبنى رسميا هذه العملية التي ردّت اسرائيل عليها بقصف موضعي لاهداف في محيط صور. وكانت اللقاءات توالت في الأسابيع الماضية بين مسؤول "الجهاد الإسلامي" زياد نخالة، ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، مع الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، في إطار التنسيق السياسيّ والميدانيّ في لبنان والداخل الفلسطيني، وترددت معلومات أن ثمة غرفة عمليات مشتركة بين الحزب والفصيلين الفلسطينيين.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.