اعتبر شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى أن لبنان دولة بِلا رئيس والعلاج يبدأ من الداخل قبل الاستعانة بالخارج.
الجمعة ٢١ أبريل ٢٠٢٣
رأى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى أن الدستور لا يُؤخَذ بالاعتبار، ولا الاستحقاقات تُحترَم، ولا الخطاب السياسيُ يُطمئنُ المواطنين؛ المقيمين والمغتربين، لِما فيه من استخفاف ومكابرة وتحدٍّ وتهديد، ولا أموالُ الناس وأرزاقُهم بمأمنٍ من السرقة والخَسارة، حتى أصبحنا في وضعٍ غيرِ طبيعيٍّ: دولةً بِلا رئيس، وبرلماناً غيرَ متكاسِكٍ، وحكومةً مكبَّلة، ومواقعَ حسَّاسةً شاغرةً في العديد من الادارات ممَّا يُشكِّلُ خللاً ميثاقيَّاًوإداريّاً، وقضاءً متَّهماً بالانحياز والولاء السياسي، وبعضُ القادةِ علجزون أو مغلوبٌ على أمرِهم. كلام سماحة الشيخ ابي المنى جاء خلال خطبة عيد الفطر المبارك بعد أداء صلاة العيد في مقام الامير السيد جمال الدين عبد الله التنوخي في عبيه، بمشاركة عدد كبير من المشايخ والفاعليات الروحية والاجتماعية وقضاة من المذهب ومديرين ورؤساء لجان واعضاء ومستشارين في المجلس المذهبي ومشيخة العقل.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.