شكرت وزارة الخارجية اللبنانية السعودية على إجلاء لبنانيين من السودان.
الإثنين ٢٤ أبريل ٢٠٢٣
يستقبل وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عبد الله بو حبيب عند الساعة الثالثة الا ربعا من بعد ظهر اليوم في مطار رفيق الحريري الدولي، الدفعة الأولى من اللبنانيين الذين تم اجلاؤهم من السودان. وأعلنت وزارة الخارجية والمغتربين سابقا أنها تبلغت من سفيرة لبنان في السودان إجلاء الـ٥٢ شخصا الذين قدموا بالأمس من الخرطوم على متن باص فجر اليوم الإثنين الواقع في ٢٤ نيسان ٢٠٢٣، من مدينة بورسودان على متن سفينة للبحرية الملكية السعودية وهم في طريقهم الآن الى مدينة جدة السعودية. ولفتت الوزارة الى أن وصولهم المنتظر الى بر الأمان لم يكن ممكنا لولا مساعدة المملكة العربية السعودية. وبهذه المناسبة، تقدم وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بوحبيب بخالص الشكر من قيادة المملكة العربية السعودية ممثلة بوزير خارجيتها الامير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود والسفير السعودي في السودان ومعاونيهم على التسهيلات كافة والمساعدة التي قدمتها خلية الازمة السعودية لاجلائهم، واستقبالهم كضيوف للملكة في مدينة جدة، تمهيدا لعودتهم الى وطنهم بالسرعة المرجوة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.