اشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، الى ان "لبنان يواجه أزمتين، الاولى الفراغ الرئاسي، والازمة الثانية تنامي أعداد النازحين السوريين".
الأحد ٠٧ مايو ٢٠٢٣
لفت البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي خلال القداس الالهي بمناسبة عيد سيدة لبنان، في حريصا الى ان "الفراغ الرئاسي يشلّ المؤسسات الدستورية لا سيما مجلس النواب والحكومة والإدارات العامة والقضاء ويضع البلاد في حال تفكك وفوضى وارتفاع حالات الفقر"، مضيفا :"ليعمل ذوو الإرادة الحسنة على انتخاب رئيس للجمهورية يكسب الثقة الداخلية والخارجية ويكون قادراً بشخصيته وتمرّسه على التعاون مع المؤسسات الدستورية لإجراء الاصلاحات اللازمة". وشدد الراعي على ان "تنامي عدد النازحين السوريين في لبنان بات يشكل عبئاً ثقيلاً علينا ونأمل خيراً من اللجنة الحكومية التي تكوّنت وبدأت العمل على حل هذه الأزمة، ونطلب من مفوضية اللاجئين ان تتعاون مع هذه اللجنة وتقديم ما يلزم من معلومات". وأضاف: نقول للمجتمع الدولي قدّموا للنازحين السوريين المساعدات على أراضيهم.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.