شدّد البطريرك الراعي على ضرورة معالجة ملف النازحين السوريين.
الأحد ١٤ مايو ٢٠٢٣
أشار البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في عظة الاحد الى ان "المسؤولين يسمعون اصوات مصالحهم الخاصة والفئوية على حساب هدم مؤسسات الدولة بدءا من عدم انتخاب رئيس من شأنه ان يوحي بالثقة في الداخل والخارج وصولا الى افقاد المجلس النيابي صلاحية التشريع وحرمان الحكومة من كامل صلاحياتها وتعطيل التعيينات المستحقة وتفشي الفساد في الادارات". وأكد ان "النازحين السوريون اصبحوا خطرا متزايدا على ارضنا وعلى المسؤولين التحرك". وطالب الدولة بفتح الاسواق امام الانتاج الزراعي وتحسين سبل عيش المزارعين والمنتجين وتعزيز كفاءة سلاسل الانتاج الزراعي وقدرتها التنافسية وتحسن التكيف مع التغيير المناخي، ودعا المنتشرين لتسويق الزراعات اللبنانية ونوجه نداء الى المنظمات الدولية والجهات المانحة لتحويل النظام الغذائي الى اكثر استدامة، لافتا الى ان البطريركية والابرشيات والرهبانيات في تنسيق دائم مع مدير عام وزارة الزراعة والكليات والجمعيات والنقابات والتعاونيات من اجل ابقاء المزارع في ارضه والحد من النزوح والهجرة وبيع الارض ومن اجل خلق فرص عمل للشبيبة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.