أوقف الجيش اللبناني أحد أبرز قادة تنظيم القاعدة ومؤسسي خلاياه في لبنان .
السبت ٢٠ مايو ٢٠٢٣
صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه، البيان الآتي: بعد مسار طويل من العمل الأمني والجهود الاستعلامية على مدى سنوات، أوقفت وحدة خاصة من مديرية المخابرات بتاريخ ١٩/ ٥/ ٢٠٢٣ في بلدة دير عمار- الشمال المواطن (ط.م.) وهو أحد أبرز قادة تنظيم القاعدة ومؤسسي خلاياه في لبنان، وقد اضطلع بدور ريادي مواكب لتأسيس تنظيم فتح الإسلام الإرهابي. كان الموقوف على ارتباط وثيق بقادة التنظيم، ثم توارى عن الأنظار في العام ٢٠٠٧ بعد معركة نهر البارد ليعود ويؤدي دوراً حساساً بعد ظهور تنظيمَي داعش وجبهة النصرة، فارتبط بالمجموعات الإرهابية التي نشطت شمال لبنان، وعمل على إيواء أحد أخطر قادتِها بعد معركة طرابلس في العام ٢٠١٤ حين اتحدت هذه المجموعات لقتال الجيش اللبناني في أحياء مدينة طرابلس وبلدة بحنّين. ما زال التحقيق مستمراً مع الموقوف بإشراف القضاء المختص.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.