لم يعلن اللقاء النيابي المستقل اسم مرشحه لكنّه أكدّ وقوفه خارج الاصطفاف المعروف وسيحضر الجلسة الثانية من الانتخاب في حال انعقادها.
الإثنين ١٢ يونيو ٢٠٢٣
اعلن النائب محمد سليمان بعد اجتماع اللقاء النيابي المستقل الذي يضم 10 نواب من "الاعتدال الوطني" ونواب مستقلين من كل المناطق، في مكتب النائب عماد الحوت ان "الخيارات مفتوحة يوم الاربعاء ونحن خارج الاصطفافات ومع انتخاب رئيس فقط". تابع: نحن لسنا مع الإنقسام العمودي ونحن مع التوافق الوطني الذي ينتج رئيسا وسنكون موجودين بكل الجلسات الأولى والثانية ولن نعطل أي نصاب وسيكون لدينا اسم. بدوره، قال الحوت: بياننا واضح ولسنا مع تسجيل النقاط بل التوافق لاخراج البلد مما هو فيه. اضاف: افساحا لفرصة النقاش لن نعلن عن اي اسم. أهمية موقف اللقاء النيابي أنّه سيؤمن النصاب للجلسة الثانية التي تستوجب لأن ينال أيّ منافس في الانتخاب ٦٥ صوتا. وبموقف اللقاء النيابي المستقل أصبحت المعركة على تطيير النصاب أصعب.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.