طالب قائد الجيش العماد جوزاف عون بتعيين المجلس العسكري كضرورة.
الأربعاء ٢١ يونيو ٢٠٢٣
قلد قائد الجيش العماد جوزاف عون الضباط المترقّين شارات رتبة عميد في قاعة العماد نجيم - اليرزة، وهنأهم بمناسبة ترقيتهم وكذلك بحلول عيد الأب، معتبرًا أن الترقية هي نتيجة مستحقَّة لجهودهم وتضحياتهم. وأكد أن الهدف اﻷول للمؤسسة العسكرية هو حماية السلم اﻷهلي واﻻستقرار رغم الصعوبات. وتوجه إلى الضباط بالقول: "أنتم تتحدّون اﻷزمة وتتحملون مسؤولياتكم بكل شفافية واحتراف لحماية لبنان، وهذا الهدف اﻷسمى واﻷهم من الرتب بالنسبة إليكم". وأضاف: "لا يحق لأحد استلام الجيش إلا رئيس الأركان الذي ينوب عن قائد الجيش. هذا الأمر منصوص عليه بوضوح في قانون الدفاع الوطني. لذا فإن تعيين أعضاء المجلس العسكري ضرورة". وختم شاكرًا كل من سهَّل عملية توقيع مراسيم الترقية، وﻻ سيما دولة رئيس مجلس النواب نبيه بري ودولة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.