دعا النائب محمد رعد الى التوافق والتفاهم في انتخاب رئيس للجمهورية.
الأحد ٢٥ يونيو ٢٠٢٣
أشار رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد الى انه "لا نحن نستطيع أن نأتي بمرشح من دون تعاونهم ولا هم يستطيعون أن يأتوا بمرشحهم من دون تعاوننا، فما الحل؟" مضيفا: "الحل هو أن نأتي ونجلس ونتفاهم ونقنع بعضنا بعضا و"صحتين على قلب لبيطلع" بالتوافق والتفاهم، فلو أن فريقا يمتلك الأكثرية الواضحة والوازنة ربما كنا تعاملنا مع هذه الحقيقة بواقعية، لكن طالما أنه يستحيل أن يمتلك فريق الأكثرية المرجحة للمجيء برئيس للجمهورية، فالحل واحد هو أن نتفاهم". كلام رعد جاء خلال حفل نظمته بلدية كفرملكي من أجل افتتاح مشروع الطاقة الشمسية للبئر الإرتوازية في البلدة، بحضور المدير العام لمؤسسة لبنان الجنوبي الدكتور وسيم ضاهر وشخصيات وفاعليات، وقال: "لا تقبلون أن نتفاهم مع بعضنا البعض وتريدون دور مساعد أهلا وسهلا، سعودي أو فرنسي أو قطري أو ألماني أو من تشاؤون، لكن تعالوا لنتفاهم وهذا المساعد يكون قادما للمساعدة وليس أن يأمر أو أن يقرر عن أحد". وختم: "نحن نشكر كل من يبذل جهدا مساعدا في هذا المجال، والأمر ليس مقفلا تماما، بل لا يزال مفتوحا على بوابة حل يمكن أن يتوصل إليها الفرقاء لإنجاز الإستحقاق الرئاسي، لكن ثمة صعوبات واقعية نعمل مع كل المخلصين من أجل تذليلها".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.