يحشد إيلون ماسك المدربين استعداداً لخوض معركته التي طال انتظارها مع منافسه التكنولوجي مارك زوكربيرغ.
الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠٢٣
كتب المقاتل الأسطوري الفائز ببطولة القتال النهائي "يو إف سي"، جورج سانت بيير، في تغريدة أشار فيها إلى ماسك على تويتر: "أنا من كبار المعجبين بك، وسيكون شرفاً كبيراً لي أن أساعدك وأكون شريكك في التدريب على التحدي ضد زوكربيرغ"، فيما رد ماسك عليه بتغريدة: "حسناً، هيا بنا". وسانت بيير هو محترف سابق في فنون القتال المختلطة، ويعتبر أحد أعظم المقاتلين في تاريخ هذه الرياضة. وكان بطلاً في قسمين من بطولة "يو إف سي"، وفاز باللقب في وزن "ويلتر" للملاكمة، ثم لقب الوزن المتوسط. ويبدو أنَّ الرئيسين التنفيذيين للتكنولوجيا وافقا على الاقتتال بعدما غرّد ماسك، الأسبوع الماضي، قائلاً إنه "مستعد" لمباراة مصارعة داخل قفص حديدي إذا قبل زوكربيرغ التحدي. واستجاب الرئيس التنفيذي لشركة ميتا عبر منصته الخاصة، إنستغرام، وطلب من ماسك إرسال موقع المواجهة. وفي هذا الصدد، قال رئيس بطولة "يو إف سي"، دانا وايت، إنه تحدث إلى اثنين من المسؤولين التنفيذيين التقنيين عبر الهاتف وكلاهما "جاد جداً" بشأن القتال. لكن يبدو أنَّ ماسك يتدرب على القتال برغم أنَّ التفاصيل النهائية للمباراة لم تتحدد بعد، حيث قال ليكس فريدمان، عالم الحاسوب ومقدم مدونة صوتية شهير، إنه اجتمع مع ماسك في "جلسة تدريب مرتجلة"، مضيفاً في تغريدة، أنه أُعجِب بـ"قوة إيلون وصلابته ومهارته".
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.