اعتبر رئيس التيار الوطني الحر جبران اسيل أنّه تم اخفاء تقرير التدقيق الجنائي لأنه يتضمن وصفاً جرمياً وتحديد مسؤوليات.
الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠٢٣
أشار رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، في تسجيل مصوّر نشره عبر "تويتر"، إلى أنّ "أخطر ما في اخفاء التقرير الأولي للتدقيق الجنائي هو عدم وجود مرجعية في لبنان بغياب الرئيس ووجود حكومة سرابية ومجلس نواب لا يحاسب ووجود حاكم للمصرف المركزي مُدّعى عليه". ولفت باسيل إلى أنّ "المنظومة الحاكمة أقوى من الدولة ولو اهتزت ركائزها"، مشددًا على أنّ "أعذار اخفاء التقرير أقبح من الذنب"، معتبرًا أنّ "التقرير تم اخفاؤه لأنه يوجد فيه وصف جرمي وتحديد مسؤوليات". ورأى باسيل أنّه "طالما بقي التقرير حبيس الأدراج فالبرنامج الاصلاحي محبوس"، مشيرًا إلى أنّ من أخطر ما يشكله الأمر هو "التلاعب بالتقرير"، موضحًا أنّ الاخفاء يطيح بعدة قوانين منها رفع السرية المصرفية، لافتًا إلى "أننا لن نسكت وسوف ننجح في تحرير التقرير الأولي".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.