اعتبر النائب محمد رعد انّ هناك في لبنان من يريد الانسياق مع ما يريده حلفاء " العدو" وأصدقاؤه وهم كثر.
الأربعاء ٠٥ يوليو ٢٠٢٣
أكّد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد أننا "لا نختلف حول اسم رئيس الجمهورية بل نختلف حول المنهج الذي يجب أن يلتزمه الرئيس لناحية خدمة مصلحة وسيادة البلد والمواطن ومستقبل أجيال لبنان لا الإنسياق مع ما يريده حلفاء "العدو" وأصدقاؤه وهم كثر". وفي كلمة له خلال رعايته حفل تكليف فتيات نظّمه حزب الله في معلم مليتا السياحي، شدّد رعد على أننا "نريد لبنان وطنًا لكل اللبنانيين على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم ومناطقهم". وتحدّث رعد عن دور الحجاب في صيانة الأسرة والمجتمع، مشددًا على, "ضرورة التمسك به في غضون ما يُحاول البعض نشره في مجتمعنا من شذوذ وحالات تنحدر بالمجتمع". وفي كلمة له خلال حفلٍ تأبينيّ أقيم في بلدة قناريت الجنوبية، قال رعد: "نريد أن يأتي رئيس نأمن عليه ومنه، بأن لا يطعن المقاومة التي حققت المجد والنصر والفخار للبنان ولكل العالم العربي والإسلامي، رئيس لا يطعن المقاومة في ظهرها". وأضاف: "في الداخل نُمارس كل الأساليب الهادئة التي يمكن أن توصلنا إلى التفاهم مع الآخرين من أجل تحقيق مصلحة البلد، لكن الآخر بات متوترًا في الآونة الأخيرو ولأسباب نجهلها". وأكد رعد "التزام حزب الله باتفاق الطائف، وعدم رغبته في تعديل أي حرف منه"، وقال: "لن يدعو لتعديل شيء في الطائف، ونحن نريد فقط تطبّيق نصه". وأشار إلى أننا "لا ندعو إلى صيغة سياسية جديدة، وكفى تشويشاً على أنفسكم وعلى الناس وإطلاق الأكاذيب والتحريض ضدنا". واعتبر أن "إذا ما طُبّق الطائف كما ورد في نصه، لتمكنا من تجاوز العديد من المشاكل والأزمات، فنحن أهل الإلتزام وليس بمقدور أحد أن يعلّم علينا في هذا الأمر". وختم رعد بالقول: "عندما نجِدُ نحن والطرف الآخر صعوبات في أن نلتزم فيما اتفقنا عليه، نبحث مع بعضنا البعض في كيفية تجاوز هذه الصعوبات لأننا لا نعود عن التزاماتنا على الإطلاق".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.