قرّر النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات إحالة ملف جريمة القرنة السوداء على القضاء العسكري.
الإثنين ١٠ يوليو ٢٠٢٣
فادت مصادر قضائية لـ”النهار” بأن النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات قرّر إحالة ملف جريمة القرنة السوداء على القضاء العسكري بعد أن يتسلّمه من التحقيقات العسكرية الأولية. وذكرت المعطيات أن مناوشات حصلت في القرنة السوداء بين الطرفين قبل يوم من الحادث إثر قطع “نربيش” ماء، وتطوّرت في اليوم التالي إلى تبادل إطلاق نار أدّى إلى سقوط الضحية هيثم طوق جرّاء إصابته برصاص أطلق من بندقية زخاروف الروسية الصنع. وأضافت أن التحقيق أبقى على 12 موقوفاً بينهم إثنين من بشري، فيما باقي الموقوفين من الطرف الآخر. وقد توصل التحقيق إلى تحديد هوية مطلق النار الذي أصاب هيثم طوق. وذكرت أن المتاريس المرفوعة في تلك المنطقة هي قديمة العهد وموضوعة قبل حصول الحادث بكثير.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.