عُثر على شظايا طائرة بدون طيّار بالقرب من مبنى في شارع كومسومولسكي في موسكو.
الإثنين ٢٤ يوليو ٢٠٢٣
ماريّا طوني طراد- أعلنت وزارة الدّفاع الرّوسية عن إسقاط طائرتيْن أوكرانيّتيْن مسيرتيْن في موسكو خلال اللّيل ووصفت الهجوم بأنّه "عمل إرهابيّ" من جانب كييف. وقالت على تطبيق Telegram إنّ طائرتين بدون طيّار "تحطّمتا". قال رئيس بلديّة المدينة إنّ مبنييْن أصيبا، وتمّ العثور على حطام في مكان قريب من مباني وزارة الدّفاع. صرّح العمدة "سيرجي سوبيانين" على تطبيق Telegram الخاصّ به أنّ مبنييْن غير سكنيّين تعرّضا للقصف في حوالي السّاعة الرّابعة صباحًا (0100 بتوقيت جرينتش)، مضيفًا الى أنّه لم يكن هناك "أضرار جسيمة أو إصابات". ولم يتّضح ما إذا كانت الطّائرات المسيرة قد أصابت المباني عندما تمّ إسقاطها، أوما إذا كانت تستهدف المباني عمدًا. ذكرت وكالات الأنباء الحكوميّة الرّوسيّة نقلاً عن خدمات الطّوارئ، أنّه تمّ العثور على شظايا طائرة بدون طيّار بالقرب من مبنى في شارع "كومسومولسكي"، الّذي يمرّ عبر وسط موسكو. وأفادت وكالات الأنباء الرّوسيّة أنّ حركة المرور أغلقت في شارع "كومسومولسكي" وكذلك في شارع "ليخاتشيف" في جنوب موسكو، حيث تضرّر مبنى مكاتب شاهق. نشرت قناة Zvezda التّلفزيونيّة التّابعة لوزارة الدّفاع الرّوسيّة مقطع فيديو قصيرًا على قناتها Telegram يظهر مبنى شاهقًا مع نوافذ مفقودة في الطّوابق العليا ومبنى متضرّر. ونشرت قنوات روسيّة أخرى ، لها صلات بقوّات الأمن الرّوسية، مقاطع فيديو من الزّجاج والخرسانة على ما قالوا إنّه شارع كومسومولسكي. ويأتي الهجوم المزعوم بعد قرابة أسبوع من قصف روسيا المستمرّ لميناء أوديسا بجنوب أوكرانيا، حيث قتلت صواريخ يوم الأحد شخصًا وأصابت العشرات وألحقت أضرارًا بالغة بكاتدرائيّة أرثوذكسيّة تاريخيّة .
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.