التقى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي تيمور جنبلاط.
السبت ٢٩ يوليو ٢٠٢٣
استقبل رئيس حزب القوّات اللبنانيّة سمير جعجع وعقيلته النائب ستريدا جعجع، في دارتهما في معراب، رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط على رأس وفد ضم النائبين أكرم شهيب ووائل أبو فاعور والنائب السابق نعمة طعمة، في حضور: نائب رئيس حزب القوّات النائب جورج عدوان والنائبين ملحم الرياشي ونزيه متى. وقد تباحث المجتمعون في آخر التطورات السياسيّة في البلاد. وكان اللقاء مناسبة أهدت خلالها النائب جعجع رئيس “التقدمي” كتاباً بعنوان “وادي قاديشا” لمناسبة توليه رئاسة الحزب، وكتبت إهداءً له على الصفحة الأولى، جاء فيه: “من أرز الرب إلى أرز الشوف تاريخ تعاون وطني ونضال في خدمة لبنان، أطيب التمنيات بالنجاح والتوفيق في مسيرتكم الجديدة من أجل سيادة لبنان وتنوعه واستقراره وتعزيزاً للعيش المشترك في الجبل على اساس المصالحة التاريخية في الـ2001. ستريدا جعجع في 28-07-2023”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.