يتواصل نزوح المدنيين من مخيم عين الحلوة في ظل وقف اطلاق نار هش.
الجمعة ٠٤ أغسطس ٢٠٢٣
قالت هيئة إنقاذ الطفولة إن اشتباكات بين فصائل متناحرة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان تسببت في نزوح 20 ألفا من بينهم نحو 12 ألف طفل. وقالت مصادر أمنية في المخيم لرويترز إن ما لا يقل عن 13 شخصا، معظمهم من المسلحين، قتلوا في المخيم منذ اندلاع القتال يوم السبت بين حركة فتح وإسلاميين متشددين. وقالت مصادر أمنية إن وقفا هشا لإطلاق النار لا يزال ساريا بعد مقتل اثنين من المسلحين في وقت متأخر ليل الأربعاء. ووفقا لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) فمخيم عين الحلوة هو الأكبر من بين 12 مخيما للاجئين الفلسطينيين في لبنان إذ يعيش فيه حوالي 80 ألفا من بين ما يصل إلى 250 ألف لاجئ فلسطيني في جميع أنحاء البلاد. وقالت جمعية نبع اللبنانية المعنية بدعم اللاجئين إن بعض النازحين الجدد لجأوا إلى مدارس خارج المخيم. وقال جورج جريج، مدير المنطقة في هيئة إنقاذ الطفولة "نرى أعدادا كبيرة من الأطفال والأسر الذين يمرون بمحن ويشعرون بالارتباك بسبب استمرار الاشتباكات. فرت العديد من العائلات من العنف ولم يكن لديها وقت لحزم الأمتعة أو الاستعداد للنزوح". وأضاف أن بعض الأطفال انفصلوا عن والديهم والقائمين على رعايتهم، مشيرا إلى أن عائلات أخرى تخشى مغادرة منازلها رغم محدودية ما لديها من الطعام والمياه. ومع استمرار الاشتباكات على مدى أيام، يخشى البعض أن يمتد العنف إلى مدينة صيدا الساحلية المجاورة. وهذا الأسبوع دعا حسن نصر الله، الأمين العام لجماعة حزب الله اللبنانية التي لها نفوذ واسع في جنوب البلاد، إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقال نصر الله يوم الخميس إن جماعته ليست ضالعة في تلك الاشتباكات. المصدر: رويترز
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.