كشف خبراء مناخ في الحكومة الأميركية أن هناك احتمالا يناهز 50% أن يكون 2023 العام الأكثر حراً على الإطلاق.
الثلاثاء ١٥ أغسطس ٢٠٢٣
بعد اعتبار هذا العاام هو الأكثر حرارة،توقع خبراء مناخ أميركيون أن يكون العام المقبل أشد حرارة من العام الحالي. وأوضحت كبيرة العلماء في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة سارة كابنيك، للصحافيين: “كان العام 2023 حتى الآن ثالث أكثر الأعوام حرّا على الإطلاق”. واشارت كابنيك الى أنه “من شبه المؤكد 99% أن العام 2023 سيحتل المرتبة الأولى بين الأعوام الخمسة الأكثر حرّا على الإطلاق، مع وجود احتمال بنسبة 50 في المئة تقريبا أن يكون الأكثر حرا”. قال مدير معهد غودارد لدراسات الفضاء التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) غافين شميدت إنّ “العام المقبل قد يكون أكثر حرا من هذا العام بسبب ظاهرة “إل نينيو””. وأضاف شميدت: “أكبر تأثير لظاهرة إل نينيو سيحدث في العام 2024. لذلك نحن لا نتوقع فحسب أن يكون العام 2023 حارا بشكل استثنائي وبمستوى قياسي، بل أن يكون العام 2024 أكثر حرا”. وبيّنت كبيرة علماء “ناسا” كايت كالفن أنّ “لتغير المناخ تأثيرات على الناس والأنظمة البيئية في كل أنحاء العالم”، لافتةً الى أنه “بالإضافة إلى التغيرات في درجات الحرارة، نشهد تغيرات أخرى في المناخ مثل ارتفاع مستوى سطح البحر وانخفاض نسبة الجليد البحري في القطب الشمالي وحرائق غابات وزيادة المتساقطات الغزيرة”.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.