أشعل النجم المصري عمرو دياب ليل بيروت وسط جمهور محبيه الكثر.
الأحد ٢٠ أغسطس ٢٠٢٣
اعتلى عمرو دياب المسرح المُضاء في الواجهة البحرية للعاصمة اللبنانية، وما كاد يُطلّ علي جمهوره حتى تعالت صرخات الجماهير المتشوّقة للقائه بعد سنوات من الغياب. بعد انتهاء "دي.جي. رودج" من فقرته، أطلّ دياب على جمهوره معبّراً عن شوقه للقائهم: "وحشتوني جدّاً مش عارف أقول إيه... غيبة طويلة، أحلى جمهور في الدنيا". ورفع الآلاف هواتفهم لالتقاط اللحظات الأولى لاعتلاء دياب المسرح وسط أجواء صاخبة وإطلاق مفرقعات نارية. وأدى دياب أغنيات قديمة وجديدة، وسط تفاعل كبير من الجمهور في ظل تلاعب ضوئي مبهر. ولفت الالتزام بارتداء اللون الأبيض تلبية لطلبات المنظمين. واستمرت فقرة دياب الغنائية نحو ساعتين.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.