اعتبر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أننا "خسرنا 33 عاماً بسبب عدم إقرار اللامركزية".
السبت ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣
استهل رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل جولته في زحلة المقررة اليوم وغدا إلى محافظة بعلبك الهرمل، بزيارة دارة النائب السابق سيزار المعلوف الذي أقام مأدبة إفطار على شرفه. واعتبر باسيل، أن “اللامركزية تسمح لكل قضاء أو وحدة جغرافية متنوعة وخسرنا 33 عاماً بسبب عدم اقرار اللامركزية”. وأضاف في حوار مع الهيئات الإقتصادية في زحلة والبقاع: “اذا لم يكن هناك صندوق ائتماني لن يأتي أحد للإستثمار في لبنان”. ورأى باسيل أن “قيمة الصندوق الإئتماني تحفظ أملاك الدولة وتزيد قيمتها وأن القطاع الخاص في الداخل والخارج يؤدي الى توفر المال وتحقيق الثقة مع تجاوز التعقيدات الحكومية لتمويل المشاريع الكبرى كمطار رياق وسكك الحديد”. وختم: “حصلت قصة المياومين بسبب عدم قبولهم العدادات الذكية والدافع السياسي والنتيجة عدم ايجاد حل للكهرباء وكل ذلك نتيجة استعمال القطاع العام من قبل قوى سياسية”.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.