دهم الجيش مخيم للنازحين السوريين وأوقف مطلوبين في مناطق صحراء الشويفات والغبيري وصبرا.
السبت ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣
دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات مخيمًا للنازحين السوريين في منطقة صحراء الشويفات وأوقفت 7 سوريين و5 بنغلادشيين لتجولهم من دون أوراق ثبوتية، واللبناني (ع.ح.) لحيازته أعتدة عسكرية وذخائر حربية. كما أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة الغبيري المواطنَين (أ.س.) و(ع.ز.) المطلوبين بعدة مذكرات توقيف بجرم تعاطي المخدرات وترويجها، وضبط بحوزتهما كمية منها، إضافة إلى مسدس حربي ومبلغ كبير من المال. وأوقفت الدورية أيضًا في منطقة صبرا المواطن (أ.ك.) المطلوب بجرم إطلاق النار وتعاطي المخدرات وترويجها والإتجار بالأسلحة الحربية والذخائر وتأليف عصابة للإعتداء على المارة وإفتعال الإشكالات. وقد سلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.