بدأ رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل جولته في مدينة بعلبك.
الأحد ٠١ أكتوبر ٢٠٢٣
استهلّ رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل جولته في مدينة بعلبك بزيارة دير سيدة رأس بعلبك حيث استقبله رئيس الدير الاب سيرج عبد وعدد من الكهنة واهالي البلدة. وينتقل بعدها باسيل إلى بلدة القاع، حيث سيشارك في القداس الإلهي في كنيسة مار الياس ويضع إكليلاً من الغار على نصب شهداء القاع، قبل أن يصل إلى محطته الأخيرة في بلدة جديدة – الفاكهه، حيث من المرتقب أن يلقي كلمة في حضور الهيئة القضائية في بعلبك. مواقف من زحلة: أكد رئيس "التيار الوطني الحرّ" النائب جبران باسيل أن "كل الذين ينتظرون تغيّر موازين القوى لإيصال مرشّحهم الى الرئاسة واهمون كالرهان على ضربة لحزب الله أو لإيران أو سقوط الأسد أو الرهان على تفاهم سوري سعودي أو سعودي إيراني". وجدّد من زحلة، الدعوة إلى التفاهم على انتخاب رئيس وتكوين السلطة، على أساس رؤية واضحة تحدّد الخيارات السياسية والاقتصادية والمالية. وأضاف أن "اللامركزية التي طرحناها ونتحاور حولها، هدفها تحقيق الإنماء المناطقي، وتعطي العدالة لكلّ منطقة بحسب ميزاتها وطبيعتها وقدرات ومقوّمات أهلها". وتابع أن "الدولة تُبنى بالتفاهم بين بعضنا وليس بالاستقواء بالخارج على بعضنا، ولا بالتناحر بالداخل بين بعضنا. الدولة تبنى بالشراكة المتوازنة، بالتفاهم وليس بالتسلّط والحقد والنكد ولا بإلغاء الآخرين ولا بالعزل أو الانعزال". ولفت إلى أن "مسؤوليّتنا أن نتصدّى لخطر النزوح المهدّد لوجودنا، وللهجرة التي تخسّرنا شبابنا وتحوّلنا لمجتمع هرم. على حكومتنا التواصل مع سوريا والعالم وتفرض العودة بدلاً من طلب مساعدة "بلا طعمة"
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.