يتأثر لبنان بالمنخفض الجوي "الياس"، والذي تسبب اليوم بزحمة سير عل مختلف الطرق، بسبب النفايات المتكدسة عند مجاري المياه.
الأربعاء ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٣
كتب وزير الأشغال العامّة والنقل في حكومة تصرف الأعمال علي حميّة على منصة "إكس": "زحمة سير خانقة عند منطقة السفارة الكويتيّة بسبب ارتفاع منسوب المياه على الطرق. وزارة الأشغال: الصورة تتكلّم، نفايات متكدّسة على مجرى مياه الأمطار. عملنا أمس وقبل أمس وقبل أسبوع بالتعاون مع بلديّة الغبيري على تنظيفها ونعمل على إعادة تنظيفها اليوم". وتابع: "مفاجأة قناة فرفوري الضبية صباح هذا اليوم باكراً: السيل جرف معه إضافة الى الأتربة والرمول واغصان الأشجار والنفايات، قساطل مياه ضخمة جداً ، كان يمكنها ان تقفل مجاري التصريف على الأوتوستراد وتسبب بكوارث مؤكدة". في الإطار قال مدير عام الطرق في وزارة الاشغال العامة والنقل المهندس طانيوس بولس عبر "الجديد" "أن ورش الوزارة تعمل بشكل دوري لمعالجة المشاكل في الطرقات واليوم نواجه مشكلة انسداد مجاري المياه بسبب كثرة النفايات". شهدت بعض الطرقات اللبنانيّة حركة ناشطة جداً، وزحمة سير خانقة، ووفقاً لغرفة التحكم المروري، تشهد المناطق التالية حركة سير كثيفة. وكانت غرفة التحكم المروري، قد طلبت خلال ساعت الصباح من السائقين توخي الحذر وتخفيف السرعة بسبب هطول الامطار حرصا على السلامة العامة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.