استهدف الطيران الاسرائيلي "بيك أب" في الزهراني.
السبت ١١ نوفمبر ٢٠٢٣
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي تحليقه فوق قرى جنوب لبنان بعدما تعرضت بلدات شيحين - مجدلزون والضهيرة وطيرحرفا و أطراف بلدة راميا لقصف اسرائيلي صباح اليوم. افادت معلومات عن ان مسيرة اسرائيلية استهدفت سيارة بيك أب في احد البساتين في منطقة البراك في منطقة الزهراني على الساحل اللبناني شمالا. وقال الجيش الإسرائيلي: "طائراتنا أغارت على أهداف لـ"حزب الله" بعمق 40 كيلومترًا داخل لبنان." توازيا، نفى مزارعو الموز في الجنوب في بيان، "ادعاءات العدو وزعمه استهداف هدف عسكري في المنطقة"، وأوضحوا أن "الغارة المعادية استهدفت سيارة "بيك آب" لنقل الموز في منطقة الزهراني"، واعتبروا أن "هذا الاعتداء هو اعتداء واضح على البشر والقضاء وعلى أرزاق الناس وتخويفهم من تحصيل أرزاقهم". ولفتوا الى أن الاعتداء سيؤثر سلباً على الحركة الزراعية في المنطقة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.